خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر

خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر

خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر

تم التحرير بتاريخ : 2022/06/28

اضفنا الى المفضلة

جدول المحتويات

مفهوم المجلات العلمية المحكمة

أهم فوائد النشر في المجلات العلمية المحكمة المعتمدة

الخطوات التمهيدية في إعداد البحث العلمي القابل للنشر

حدد المجلة المستهدفة

الاطلاع على ارشادات وقواعد المجلة المحكمة

خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر

تحديد مشكلة البحث وصياغة العنوان المناسب

كتابة مقدمة البحث العلمي

كيفية كتابة الفرضيات أو الاسئلة

المنهجية العلمية المتبعة

طريقة جمع المعلومات والبيانات

متن البحث العلمي

نتائج البحث العلمي

الخاتمة والمقترحات

توثيق المصادر والمراجع

سلامة البحث لغوياً

خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر

إن معرفة جميع خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر من الأمور المهمة والمفيدة جداً لأي طالب أو باحث علمي، لما يقدمه هذا النشر في المجلات العلمية المحكمة، من فوائد كبيرة للطلاب والباحثين العلميين.

وفي هذا الإطار فإننا نشير الى أن أكاديمية بي تي اس للبحث العلمي والتطوير تقدم ضمن خدماتها العديدة عالية الجودة، خدمة  المساعدة في نشر الأبحاث والمقالات العلمية في أهم المجلات العلمية المحكمة المعتمدة.

كما تقدم أكاديمية BTS خدمة تحويل الرسائل العلمية الى بحوث قابلة للنشر في أبرز المجلات المحكمة من مختلف التخصصات.

فما عليك عزيزي الطالب سوى التواصل مع الأكاديمية ووضع الإيميل ورقم الهاتف مع رمز البلد وتحديد الخدمة المطلوبة.

ليتم التواصل السريع معك من قبل الكادر الاحترافي المختص الذي يمتلك علاقات مميزة مع اهم المجلات المحكمة العربية والعالمية، والذي يمتلك الخبرات والمعارف التي تسمح له بتقديم المساعدة التي تحتاج لها لتجد بحثك منشور بأبرز المجلات العلمية المعتمدة بما يحقق جميع فوائد النشر.

 

مفهوم المجلات العلمية المحكمة:

 

إن خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر تستهدف نشر الابحاث في المجلات العلمية المحكمة ذات التصنيف العالي، التي يحقق النشر فيها جميع فوائد النشر التي يستهدفها الطالب أو الباحث العلمي.

وهذا ما يدفعنا الى التعرف على هذه المجلات التي تكون مهمتها نشر البحوث والمقالات والدراسات العلمية التي تحقق شروط النشر.

قد تختص المجلة العلمية المحكمة بتحكيم ونشر مجال علمي واحد، كما أنها قد تختص بتحكيم ونشر العديد من المجالات والتخصصات العلمية، مع ضرورة أن تشير المجلة على موقعها الرئيسي وفي أعدادها الدورية عن هذه التخصصات بشكل تفصيلي.

من الشروط الأساسية للمجلات المحكمة اصدار الأعداد الدورية، وهذه الأعداد يجب أن لا تقل عن عدد واحد سنوياً بأدنى حد، علماً أن معظم المجلات تصدر دورياً كل شهر او شهرين او ثلاثة أو أربعة أو ستة أشهر.

كما أن عملية التحكيم من الأمور الأساسية في المجلات المحكمة كما هو واضح من اسمها، بحيث تقوم لجان التحكيم المؤلفة من اهم الخبراء وأصحاب الشهادات العالية بتقييم البحوث المقدمة، والتأكد من التزام الباحث العلمي بجميع خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر.

تلعب المجلات العلمية المحكمة الموثوقة ذات التصنيف العالي دور كبير في تطور العلوم ورقي المجتمعات، وهي تشجع على العمل البحثي الأصيل، من خلال توفير المنصات التي تنشر بجميع التخصصات ومختلف اللغات.

ومع التطور التكنولوجي الذي نعيشه حالباً باتت عملية نشر الأبحاث القابلة للنشر أسهل وأسرع، كما ان الاطلاع على محتويات الأعداد المنشورة أمر في غاية السهولة.

 

أهم فوائد النشر في المجلات العلمية المحكمة المعتمدة:

 

إن السبب الرئيسي الذي يدفع الطالب أو الباحث العلمي للقيام بجميع خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر، هو تحقيق فوائد النشر، التي تحتاج اختيار المجلة العلمية المناسبة ذات التصنيف المرتفع ومعامل التأثير العالي، التي تعتمد شهادة النشر الصادرة عنها في مختلف الجامعات والمؤسسات العلمية العالمية.

إن فوائد النشر للبحوث العلمية تكون للطالب أو الباحث العلمي، وللجامعة أو المؤسسة التي ينتمي اليها، وللمعلوم والمجتمعات بشكل عام التي تتطور وتزداد رقياً، فما هي أهم فوائد النشر بالنسبة للطالب او الباحث العلمي:

  1. يمكن للباحث العلمي او الطالب من خلال نشره بحثه العلمي أن يضع اسمه الى جانب أهم العلماء والباحثين العلميين الذين ينتمون الى نفس تخصصه العلمي، وهذا الأمر له فوائد معنوية كبيرة.

  2. تساعد عملية النشر في المجلات ذات معامل التأثير العالي والتصنيفات المرتفعة الباحث العلمي في أن يترقى وظيفياً، وبالخصوص في الجامعات والمؤسسات البحثية والعلمية.

  3. الى جانب الفوائد السابقة فإن تمكن الطالب من نشر دراسته العلمية بعد اتباعه خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر.

فإنه سيحقق فوائد إضافية من أبرزها القبول في مراحل الدراسات العليا سواء بمرحلة الماجستير أو الدكتوراه، وخصوصاً أن معظم الجامعات العالمية تمنح الطالب الذي ينشر دراسة او ورقة علمية في المجلات العلمية المعتمدة اولوية عند توزيع مقاعد الماجستير والدكتوراه.

  1. تعتبر المجلات العلمية الموثوقة من اهم مصادر المعلومات للطلاب والباحثين العلميين في مختلف دراساتهم وأعمالهم البحثية.

النشر في المجلات العلمية ذات معامل التأثير

الخطوات التمهيدية في إعداد البحث العلمي القابل للنشر:

 

إن نشر البحث العلمي وكما ظهر معنا هو جزء هام جداً في الحياة الاكاديمية، ولكنه يحتاج الى معارف وخبرات من جهة، واتباع بعض القواعد والنصائح من جهة أخرى.

ولتتمكن عزيزي الطالب او الباحث العلمي من إنتاج بحث او ورقة علمية مناسبة يمكن نشرها، لا بدّ من اتباع مختلف خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر ومنها الخطوات التي سنتعرف عليها فيما يلي:

  • حدد المجلة المستهدفة:

قد يقوم الباحث العلمي بكتابة بحثه العلمي وبعد ذلك يكيّفه مع المجلة المحكمة التي يقرر النشر فيها، لكن هذ سيأخذ منه الكثير من الوقت، ولذلك فإننا ننصح باتباع الخطوات التالية التي تكون مرحلتها التمهيدية قبل كتابة البحث العلمي القابل للنشر.

على الباحث العلمي من خلال مرحلته التمهيدية، أن يأخذ فكرة شاملة عن المجلات العلمية التي يمكن أن ينشر بحثه أو ورقته العلمية فيها، وأن تحقق له جميع فوائد النشر. 

وفي حال أخذ قرار من هي المجلة المحكمة المستهدفة، يمكن تكييف البحث مع قالب المجلة وأهدافها وخصائص الدراسات التي تقبل نشرها، لأن هذا سيزيد من فرص قبول نشر البحث العلمي.

ويمكن الاطلاع على منشورات المجلة السابقة وذلك بهدف الاستفادة منها في التعرف على القالب المطلوب في عملية النشر.

  • الاطلاع على ارشادات وقواعد المجلة المحكمة:

على الرغم من أن المجلات العلمية المحكمة تتفق على الشروط العلمية الأكاديمية المتعارف عليها للبحوث القابلة للنشر، إلا أن لكل مجلة شروطها واجراءاتها وارشاداتها الخاصة التي يجب على الطالب أو الباحث العلمي ان يطلع عليها بكل دقة.

إن الاطلاع على هذه الشروط يساعد في جعل خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر متوافقة معه، ومن ضمن هذه الشروط والاجراءات التي تخص كل مجلة بعينها نذكر ما يلي:

  1. التأكد من سياسات التحرير والمعايير الأخلاقية التي تفرضها المجلة والالتزام بها.

  2. الاطلاع على مواعيد قبول تقديم البحوث والأوراق العلمية القابلة للنشر، وما هي المعلومات والاجراءات المطلوبة عند التقديم من أجل الالتزام بها، والتأكد من الرسوم المطلوبة وهل هناك إمكانية على توفيرها بحال قبول النشر لاحقاً.

  3. التعرف على الشروط  الشكلية للمجلة والالتزام بها مثل حجم البحث كأن لا يتجاوز الثلاثين صفحة على سبيل المثال.

  4. الالتزام بنوع الخط المطلوب وحجمه في العناوين الرئيسية والفرعية، وعناوين الفقرات، وفي حجم الخط المتن، والالتزام بحجم الهوامش والمسافات بين السطور وغيرها من الشروط المشابهة.

  5. تحدد كل مجلة علمية محكمة نسب اقتباس معينة تقبل نشر الورقة أو البحث العلمي في حال الالتزام بها، وهي بشكل عام تتراوح غالباً في معظم المجلات بين 15% الى 20% أو 25% بالحد الأقصى التي قد تقبلها بعض المجلات.

  6. إن الأمانة العلمية والابتعاد عن الاحتيال من خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر في جميع المجلات العلمية المعتمدة، وبالتالي يجب على الباحث العلمي القيام بتوثيق جميع المصادر والمراجع التي اعتمد عليها في بحثه بشكل علمي أكاديمي.

ولكن ما يدخل ضمن الشروط الشكلية أن بعض المجلات المحكمة لا تقبل نشر الأبحاث إلا في حال اعتماد طريقة معينة بالتوثيق كأن تكون "APA" على سبيل المثال، وهنا يجب الالتزام بطريقة التوثيق لتجنب رفض النشر.

بعد كل ما ذكرناه يصبح الباحث العلمي أكثر قدرة على بناء هيكل البحث بما يتناسب مع القالب الذي تطلبه المجلة العلمية المحكمة المستهدفة.

خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر:

إن الخطوات السابقة التمهيدية، ترتبط بشكل وثيق بالخطوات اللاحقة التي تعتبر المرحلة التنفيذية من خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر، والتي يمكن اختصارها بالخطوات التالية:

  • تحديد مشكلة البحث وصياغة العنوان المناسب:

من خلال خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر، هناك العديد من الشروط الواجب الالتزام بها عند تحديد مشكلة وعنوان البحث العلمي  والتي يمكن اختصارها بما يلي:

  1. اختيار المشكلة او الظاهرة التي تنتمي الى تخصص الجامعة، والتي تكون من المشكلات البحثية الأصيلة والحديثة الغير مستهلكة بدراسات سابقة، فالمواضيع المكررة لن تكون قابلة للنشر، وستكون إضاعة لجهد ووقت وأموال الباحث العلمي.

  2. أن تكون للمشكلة العلمية أهمية كبيرة وتحقق الفائدة للتخصص العلمي الذي تنتمي اليه، ولرقي المجتمعات والأمم.

  3. أن تكون الأهداف التي يسعى اليها البحث واضحة وقابلة للدراسة والحل والتحقق.

  4. على الباحث العلمي أن يختار العنوان المناسب المعبر بشكل شامل عن موضوع البحث، وأن يكون عنوان متوسط الطول كلماته مفهومة وواضحة وبسيطة.

  5. استخدام الكلمات الرئيسية المفتاحية التي يمكن اكتشافها وظهورها بسهولة في عمليات البحث على شبكة الانترنت.

 

  • كتابة مقدمة البحث العلمي:

من أهم خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر كتابة المقدمة المختصرة التي تحتوي كافة شروط المقدمة الجيدة.

على الباحث من خلال مقدمته أن يعرض بشكل مختصر المعلومات الرئيسية التي تساعد القارئ على فهم دراسته، وتشجعه على قراءتها.

فيذكر أهمية المشكلة البحثية وسبب اختيارها تحديداً، والفائدة المنتظرة من دراستها، وتحديد هدفها الرئيسي، وما هي المنهجية المتبعة والمباحث الرئيسية فيها.

  • كيفية كتابة الفرضيات أو الاسئلة:

على الباحث في البحث العلمي المطلوب نشره، ووفقاً لموضوع البحث والتخصص العلمي الذي ينتمي اليه، ان يصوغ إما أسئلة البحث الاستفهامية، أو فرضياته من خلال جمل خبرية تؤكدها نتائج البحث أو تنفيها.

وهذا الامر من الأمور المهمة التي يبني المحكمون عليها قرارهم بقبول النشر أو رفضه.

  • المنهجية العلمية المتبعة:

إن إحدى أهم خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر هي اختيار المنهجية العلمية السليمة، فقرار المحكمون يبنى بجزء كبير منه على حسن اختيار المنهج العلمي المناسب لموضوع أو ظاهرة البحث.

لأن هذه المنهجية هي التي تحدد كيفية جمع المعلومات والسير بالبحث العلمي ليصل الى النتائج المنطقية السليمة، وبالتالي فإن نجاح البحث العلمي يتوقف بشكل كبير على الاختيار السليم للمنهج العلمي.

  • طريقة جمع المعلومات والبيانات:

على الباحث العلمي ان يحرص على ان تكون المعلومات والبيانات التي جمعها معلومات صحيحة وسليمة، سواء تم جمع المعلومات بشكل مباشر من العينة الدراسية، او بشكل غير مباشر من العينة الدراسية.

ففي حال كان جمع المعلومات من العينة الدراسية على الباحث العلمي ان يختار العينة المعبرة عن مجتمع البحث، والمتلائمة بحجمها مع حجمه لكي تكون المعلومات التي يحصل عليها دقيقة وسليمة.

كما عليه في هذه الحالة اختيار الاداة الدراسية المناسبة لجمع المعلومات بشكل صحيح ودقيق.

وفي حال كان الاختيار من الدراسات السابقة، فيفترض اختيار المصادر الحديثة المرتبطة بموضوع البحث والتي تتميز بصدقيتها وموثوقيتها، وعلى البحث مراجعة الأدبيات بالشكل السليم والاستفادة منها بشكل صحيح في دراسة ومعالجة دراسته.

  • متن البحث العلمي:

إن المتن هو جوهر البحث وأكبر أقسامه، وبالتالي فإن الاهتمام به يجب ان يكون مضاعفاً في مختلف خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر.

بحيث يتم عرض المعلومات والبيانات ومناقشتها وتحليلها،  وتطوير الدراسة بشكل متدرج ومفهوم مترابط، بحيث تكون كل فقرة مرتبطة بما قبلها، وكل فصل تتمة وتطوير للفصل السابق له، ليتم الوصول الى النتائج المنطقية السليمة.

كما يفترض من الباحث العلمي الانتباه لعدم التكرار أو الحشو في دراسته، لأن ذلك يقلل من قيمة البحث ويؤثر على قرار المحكمين.

  • نتائج البحث العلمي:

وهي من أهم خطوات التي تظهر نجاح الباحث العلمي في بحثه، فهي تلخص نجاح جميع الخطوات السابقة، وبالتالي فإن كتابتها يجب أن تتم بكل إتقان وبأسلوب احترافي.

وخصوصاً أن النتائج الصحيحة المبرهنة قد تكون من أهم الوثائق التي يتم الاستشهاد بها في دراسات لاحقة، وبالتالي يجب الحرص على أن تكون الاهداف مرتبطة بما جرى دراسته في متن البحث، بحيث يكون الوصول اليها قد جاء بشكل منطقي سليم.

كما يجب ان تحقق النتائج أهداف البحث، وأن تكون مرتبطة بأسئلة أو فرضيات البحث، بحيث تجيب عن الاسئلة البحثية، او تؤكد أو تنفي فرضيات البحث بشكل علمي مدعم بالأدلة والبراهين.

  • الخاتمة والمقترحات:

على الباحث ان يكتب توصياته ومقترحاته في حال وجودها، وهي من خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر التي تدل على مهارة وخبرة الباحث العلمي، ومن أكثر الخطوات التي يستفيد الباحثون الآخرون منها، كونها تمنحهم افكار كثيرة لدراسات لاحقة.

كما ان الباحث قد يستخدمها لتوضيح خلاصة ما قام به من تجارب واختبارات في موضوع البحث، ورأيه في كيفية التطبيق.

ومن المهم كذلك الاهتمام بالخاتمة المختصرة التي توضح قيمة النتائج، وتوضيح ما بذله الباحث من جهود، وما واجهه من عقبات وكيفية تخطيها.

  • توثيق المصادر والمراجع:

إن الامانة العلمية شرط أساسي لقبول النشر في اي مجلة محكمة معتمدة، وبالتالي على الباحث العلمي ان يحرص على توثيق جميع مصادر البحث العلمي، وذلك وفق الطريقة التي يراها مناسبة للبحث.

أما في حال كانت المجلة العلمية المحكمة تفرض أسلوب معين لتوثيق المراجع والمصادر، فيجب الالتزام بذلك لتجنب رفض طلب النشر.

  • سلامة البحث لغوياً:

على الباحث العلمي ان يحرص على تقديم بحثه الى المجلة وهو سليم لغوياً، فلا يمكن لأي مجلة علمية محكمة معتمدة قبول الأبحاث والأوراق العلمية التي يتواجد فيها العديد من الاخطاء اللغوية والاملائية والنحوية.

وبالتالي يجب الحرص على هذه الخطوة من خطوات إعداد البحث العلمي القابل للنشر، ولا بأس بالاستعانة بخدمات التدقيق اللغوي الموثوقة عند اللزوم.

 

 المصادر:

 كيفية نشر بحث في مجلة علمية، 2021، مبتعث

  


التعليقات

اضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
*
*
*





ابقى على تواصل معنا ... نحن بخدمتك